نشرت جوجل كلاود مؤخرًا مقالًا يسلط الضوء على الخطوات الأساسية الثلاث لوضع إستراتيجية منصة حديثة. مع التطور السريع لتقنية الذكاء الاصطناعي، لم تعد منصات المطورين التقليدية كافية لتلبية متطلبات تطوير ونشر التطبيقات المعززة بالذكاء الاصطناعي. يركز المقال على أهمية تحديث إستراتيجيات المنصات لتمكين المطورين وغيرهم من مستخدمي الذكاء الاصطناعي من الوصول إلى الأدوات والموارد التي يحتاجونها.

أحد الجوانب التي لفتت انتباهي بشكل خاص هو التركيز على تعريف الغرض من المنصة. غالبًا ما تركز المؤسسات على الجوانب التقنية دون مراعاة واضحة لكيفية استخدام المنصة ولمن. من خلال تحديد المستخدمين المستهدفين وأهدافهم، يمكن للمؤسسات بناء منصات تلبي احتياجاتهم بشكل فعال.

جذب انتباهي أيضًا التأكيد على أهمية القياس المستمر. إن إنشاء منصة هو مجرد الخطوة الأولى، فمن الضروري تتبع أدائها وتأثيرها على المستخدمين. من خلال تحديد مقاييس النجاح وجمع البيانات، يمكن للمؤسسات تحسين منصاتها باستمرار وضمان فعاليتها.

بشكل عام، يقدم المقال إطارًا قيمًا للمؤسسات التي تتطلع إلى تحديث إستراتيجيات منصاتها في عصر الذكاء الاصطناعي. من خلال التركيز على الغرض والقياس والتطوير المستمر، يمكن للمؤسسات بناء منصات تدعم الابتكار والنمو.